توفي، السبت، بالكويت، الداعية الإسلامي توفيق الواعي، أحد أعلام دعاة جماعة ... المزيد
القائمة البريدية
(1): يجب على الدول الإسلامية ومنظمات المسلمين بأنواعها استغلال هذا الحادث الأليم في الضغط لتجريم الإسلاموفوبيا.
(2): إعلاميا لابد من بيان عنصرية هذه الجماعات التي انتشرت في الغرب والتي تستحضر الإرث الصليبي البغيض وبيان تناقض الغرب في التعامل مع هكذا أفكار لو كان منتسبوها مسلمين وأن خطاب الكراهية ضد المسلمين الذي يرعاه كثير من ساستهم ومنظماتهم وأحزابهم أكبر سبب في ذلك .
(3):لاشك أنه يوجد من مواطني هذه الدول من يستنكر هذا الإجرام فلابد من استغلال تعاطف هؤلاء للضغط على الساسة المعادين للإسلام وأصحاب الخطاب العنصري مع بيان محاسن الإسلام وطرحه نقيا أمام هؤلاء واستغلال ذلك في دعوتهم إلى دين الهدى والرشاد .
(4):بيان حقيقة #دعاة_حقوق_الإنسان وكيف يتم غض الطرف عن حقوق المسلمين الذين يتعرضون لأبشع أنواع القهر في بورما والصين وكشمير وفلسطين وغيرها، فحقيقة الأمر أن هذه الحقوق لا تطبق إلا على الإنسان غير المسلم في الأغلب الأعم.
(5):صورة المسلمه التي تم إطلاق الرصاص عليها ثم تكرار الأمر بصورة همجيه وحشيه، لو كانت هذه المرأة غير مسلمة لظلت الصورة حية لسنوات ولتحولت إلى أيقونه لانتفاضات ونزع حقوق ولو غير مشروعه،فيجب استغلال هذا الأمر ونشر تناقض هؤلاء.
(6):ينبغي الضغط بكل قوة لعدم تمرير مصطلحات مثل#الإرهاب_الإسلامي،وإيقاف استخدامه تماما ،وإلا فبماذا تسمى هذه العمليات المجرمه الخسيسه ولماذا ينتفض البعض لو تم وصفها بالإرهاب الصليبي.
(7):بعدما صار الأمر ظاهرة في الغرب ألا يدعونا ذلك لمطالبتهم بمراجعة ما يطرح من مناهج وأفكار ودعايا تغزي هذا التطرف والإرهاب ومراجعة مقرراتهم التي تبث الكراهية والحقد في نفوس هؤلاء أم أن هذا خاص فقط بالمسلمين.
(8):يجب علينا جميعا أن نعمل على عودة الإسلام والمسلمين إلى مواقع التأثير العالمي والفعل وليس مجرد ردود الأفعال، وهذا لن يحدث إلا بعودة صادقة إلى ديننا وكتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم ولنتذكر دوما قول ربنا تعالى (لَقَدۡ أَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكُمۡ كِتَـٰبًا فِیهِ ذِكۡرُكُمۡۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ) ذكركم:أي عزكم وشرفكم.